بعد مرور أكثر من ثلاثة شهور على بداية العام الدراسي وقبل أيام من انتهاء الفصل الدراسي الأول، استفاق تعليم القريات ليطالب 29 مدرسة ابتدائية بضرورة توفير ما يثبت حصولهم على شهادة رياض الأطفال في غضون ثلاثة أيام من تاريخ إرسال الخطابات.
لكن الغريب أن خطابات الإنذار التي وجهها التعليم والمؤرخة في 1/3/1438هـ لم تتسلمها المدارس إلا الأسبوع الماضي (أي بعد 23 يوما من إصدارها)، إذ اطلعت «عكاظ» على موعد التسليم في 23/3/1438هـ.
ولم يعلق مدير الإعلام التربوي بتعليم القريات على العطيشان على استفسارات «عكاظ» حول السبب في تأخر الخطابات لأكثر من ثلاثة أسابيع وما ذنب الطلاب الذين تم قبولهم في المدارس وأنهوا فصلا دراسيا كاملا، وما إذا كان الأمر مجرد خطاب روتيني لإخلاء المسؤولية.
لكن التعليم في إنذاراته اعتبر قبول الطلاب المنذرين تم بطريقة غير نظامية إذا لم يتم توفير شهادات الروضة، متوعدا بإلغاء قبولهم ومحاسبة المدارس المخالفة.
من جانبه، أكد تربوي لـ«عكاظ» أنه لا حل إلا باستبعاد الطلاب المخالفين قبل انتهاء الفصل الدراسي الأول وتتحمل إدارة المدرسة تبعات ذلك من قبل أولياء الأمور.
وكانت وزارة التعليم حددت شروط قبول الطلاب الذين تقل أعمارهم عن ست سنوات بـ180 يوما بالتحقق من شهادة التحاقهم بمرحلة رياض الأطفال لفصلين دراسيين.
لكن الغريب أن خطابات الإنذار التي وجهها التعليم والمؤرخة في 1/3/1438هـ لم تتسلمها المدارس إلا الأسبوع الماضي (أي بعد 23 يوما من إصدارها)، إذ اطلعت «عكاظ» على موعد التسليم في 23/3/1438هـ.
ولم يعلق مدير الإعلام التربوي بتعليم القريات على العطيشان على استفسارات «عكاظ» حول السبب في تأخر الخطابات لأكثر من ثلاثة أسابيع وما ذنب الطلاب الذين تم قبولهم في المدارس وأنهوا فصلا دراسيا كاملا، وما إذا كان الأمر مجرد خطاب روتيني لإخلاء المسؤولية.
لكن التعليم في إنذاراته اعتبر قبول الطلاب المنذرين تم بطريقة غير نظامية إذا لم يتم توفير شهادات الروضة، متوعدا بإلغاء قبولهم ومحاسبة المدارس المخالفة.
من جانبه، أكد تربوي لـ«عكاظ» أنه لا حل إلا باستبعاد الطلاب المخالفين قبل انتهاء الفصل الدراسي الأول وتتحمل إدارة المدرسة تبعات ذلك من قبل أولياء الأمور.
وكانت وزارة التعليم حددت شروط قبول الطلاب الذين تقل أعمارهم عن ست سنوات بـ180 يوما بالتحقق من شهادة التحاقهم بمرحلة رياض الأطفال لفصلين دراسيين.